
مبروك للدكتور البرادعي علي توليه منصب نائب الرئيس المؤقت للشئون الخارجية , و أتمني له التوفيق علي تحمله المسؤلية و أداء مهام وظيفته علي أكمل وجه , و كما كنت و لا زلت مؤيد و داعم له بقوة وواثق من قدراته و سياساته و أفكاره و تأديته لمهام عمله علي أكمل وجه , فانا أتعهد اني سأكون داعما و مساندا و مؤيدا له كما كنت منذ سنوات عديدة أذا احسن ووفق و كان علي قدر من الكفاءة فعلا و أدي عمله علي أكل وجه و سأكون له ناقدا لأي سياسة او موقف او امر غير صحيح و سديد ولا يتماشي مع مصلحة الشعب و الوطن أولا ومع أفكاري و مبادئي ثانياً ,,, فمصلحة الوطن و الشعب أكبر و أغلي من أي حب لشخص او حزب فالوطن باقي و الأشخاص زائلون