المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٥

الفيلم الفلسطيني "عمر"

صورة
"عمر" فيلم فلسطيني بيركز على قضية المقاومة من خلال شاب خباز فلسطيني من الضفة الغربية، اسمه "عمر" له أصدقاء منتمين لحركة مقاومة، و عن قصة حب "عمر" لـ"نادية" أخت صديقه في الحركة "طارق"، قصة حب في ظل الاحتلال، جسّد الفيلم معاناة الفلسطينيين مع الجدار العازل العنصري، لما بيعاني عمر من طلوع و النزول من الجدار " شعبطة" علشان يروح يقابل حببته "نادية". خلال أحداث الفيلم "عمر" و زمايله هيقوموا بعملية قتل جندي إسرائيلي واتسببت بالقبض على "عمر" ودخوله السجن، فحاول ظابط مخابرات إسرائيلي انه يجند "عمر" للمخابرات، ويختبر مدى وطنيته فرفض مرة و ويشك عمر في أقرب حد ليه انه يكون "خاين" و بيوقعهم و بيلبغ عنهم الإسرائليين، فـ شك في زمايله وفي حببته "نادية" نفسها، ركز هنا مخرج الفيلم على مدى تأثير الخيانة بين الصف الواحد في المقاومة والفلسطنيين و إن الخاين ملهوش مكان بين الفلسطنيين و بيتسبب مشاكل بتأثر بالأساس على القضية ككل. تدور احداث كتير وفي المرة التانية اللي يحاول الظابط تجنيد

«ني- يارؤ» كرنفال «الفراعنة» في أول أيام السنة المصرية

صورة
تحوت إله الحكمة و المعرفة في مصر القديمة منذ فجر التاريخ في مصر كان للمصريين إرتباطًا وثيقًا بالنيل وبفيضانه الذي يحل عليهم كل عام، فكانوا يعتبروه مصدر خير لهم ، حيث اعتمدوا عليه في الري الحوضي في الزراعة، وأعتبروه «عيد» أطلقوه عليه اسم  «ني- يارؤ»، وتعني يوم الأنهار. وأدت المعرفة المصرية بعلوم الفلك  والنجوم  إلى الإلهام بعمل تقويم شمسي تبدأ السنة فيه مع بداية الفيضان، وهو اليوم الموافق للـ12 من سبتمبر من كل عام. وبحلول اليوم نكون في بداية السنة الجديدة في التقويم المصري 6257. أنشأ المصريون التقويم المصري وقسموه إلى 12 شهرًا بكل شهر 30 يومًا، ثم تليها خمسة أيام أو ست لتكملة باقي السنة، وهي لا زالت مستخدمة في مصر على المستوى الشعبي أيضًا خاصة في الزراعة، وقد وضع التقويم المصري القديم العلامة «توت» ’ نسبة إلى واضعه «توت/ تحوت» وهو نتر الحكمة والفلك حيث تستمد منه الحكمه لدى المصريين القدماء، والمعروف أيضًا بأبو الكمتين (الكميتين هي نسبه إلى اسم مصر في عصر المصريين القدماء ) وسمى التقويم المصري بـ”التقويم التوتي”، وبدأوا أول شهور السنة باسمه، وقد جرى تعديل هذا النظام حوالي 238 قب