المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٣

عن أفلام هذا العصر

من المعلوم للجميع الزيادة الغير عادية  في  كم الأفلام التي  تتناول  العشوائيات و التي تحتوي  علي  الأغاني  الشعبية  ( اغاني الحواري و التكاتك )  و ما أن أصبحت السينما المصرية  خلال  الأعوام الأخيرة  تقريبا  كل  أنتاجها  من الأفلام  هذة  . انا في  رأي الشخصي  انا  لست ضدها  و لا راضي عنها  في  نفس الوقت  للأسباب أولها ان  هذة  الأفلام و  الأغاني تعبر عن ثقافة  أكثر  من نصف الشعب  المصري  و  ملايين  الشباب  الساكنيين  في  العشوائيات و  الأحياء الفقيرة  فهذة هي  موسيقاهم  و  أغانيهم  التي تعبر  علي  حالهم و  أهتماماهتهم  و قضاياهم و مشاكلهم  و ما  يسعدهم  فهي  بكل  بساطة تعبر  عن  حياتهم و لهذا  فهم  جمهورها  الذي يذهب  للسينما  و  توقفت  قليلا أمام  أرقام أرباح فيلم قلب  الأسد التي  تًعد بالملايين و التي بها  كسر الرقم القياسي في  أكبر مكسب  لفيلم يحقق  أرباح هائلة في  أول  وم عرض  ( 3 ملايين و 600 ألأف جنية  مصري )  فأذا كان الجميع ضد الفيلم و  ضد الافلام عموما  التي  من هذة النوعية  فمن أين  جأت  هذة  الاموال  الطائلة  و  كيف  نجح الفيلم  جماهيرياً و  مالياُ  ؟!   , السر  في ان ال

عاوز أعيش في النوبة

ياااااا لو كان  عندي بيت نوبي  جميل ملون واااسع له حوش كبير  سقفه السما الزرقا  و جنبه أرض ازرعها خير  نخيل و أشجار  مثمرة و نباتات وورود و نعناع .. بيت يكون  بيطل  علي النيل مباشرة  أول  ما أصحي  اول شئ تقع عليه عيني  هو النيل  و  أصبح عليه  .. بيت يكون في جزيرة في وسط النيل بسيط و هادي بعيد عن  الكلاكسات و الدوشة  و المدنية  و عصر الألة  اللي  اهلكت الأنسان و  أفقدته أحساسه بجمال الطبيعة  .. من غير فيس بوك  ولا  نت ولا تلفزيون ولا اي  شئ يربطي  بالعالم  الخارجي  بأستثناء  موبيل  علشان أتصل بأهلي  .. حياة  بدون سياسة  بدون نكد ولا  هموم بلا زهق  بدون اي شئ ,فقط  حياة  بسيطة هادية .. تكون في بسكلتة أروح بيها الشغل  علشان أكون صديق  للبيئة اللي عايش  فيها و أشتغل مصوراتي  أصور  جمال الطبيعة اللي  جوليا  .. و لما أرجع من الشغل  أروح اقعد  علي شط النيل  أغني و  أغني  و أفرح اني  عُدت  عُدت لبيتي  ... انا واثق  اني هيجي اليوم  اللي هحقق فيه كل  دة و  هفضل طول  حياتي  أحلم سنعود يوما لا محال

المتطر يختار الصعب !!

 انا بتمني ان لا يحكمنا عسكري لان الأنظمة العسكرية القاعدة بتقول انهم ضد الديمقراطية هم و الأنظمة الدينية .. لكن الأهم من كل ذلك هو من يوفر الحياة الكريمة للشعب و يصون كرامته سواء كان عسكريا او اسلاميا او مدنيا مع أني علماني فانا اعطيت صوتي في الجولة الثانية للمعزول مع اني كاره له و لجماعته و لتيارهم لكن المبدأ الاساسي و الفكرة كانت لا يهم القبول الشخصي لكن ما كان يهمني اني كنت اظن انه سيرتقي بالبلاد و يحسن الحكم .. و مع أني أكره الأنظمة العسكرية لكن الواقع الحالي للأسف يجبرنا ان نعترف ان الشخص الوجيد في مصر الذي له حظوظ في نيل منصب الرئيس هو الفريق السيسي بسبب الشعبية الجارفة له و كمخلص البلاد و الشعب من حكم الفاشية الدينية المتطرفة .. انا شخصيا لا اريد له ان يكون رئيس لا هو او اي عسكري لكن الضرورة تحكم و البلاد علي المحك أقتصادياً و سياسياً و أجتماعياً و أمنياً .. فالحاجة و مصلحة البلاد العليا تقودنا الي ان ننحي خلافتنا الفكرية و الأيدولوجية لمصلحة البلد او الاقرب لمصلحة البلاد . و للأسف لا يوجد شخصية مدنية يسارية او ليبرالية او علمانية عليه أجماع او شبة اجماع من المصريين 

مرسي مش راجع

نفسي  اعرف  اللي بيقول  مرسي  راجع  و كانه  المهدي  المنتظر  اللي مستنينه يخرج من السرداب  !! بتقول  هيرجع بأمارة  اية  ؟؟ حتي ولو رجع هل  لما يرجع للحكم هي  هينجع في  ادراة البلد و  حكمها  ؟؟؟ اذا  كان الشعب  و  الجيش و الشرطة و القضاء و الاعلام و كل  مؤسسات الدولة  ضده  هيحكم ازاي  ؟؟ اذا  كانوا  كانوا ضده قبل  30 يونيو  و  قبل  كل اللي حصل  من ما بعد 30 يونيو   العقل و  المنطق و الواقع  بيقول  ان  مرسي  مش هيرجع  ارجعوا  لعقلكم و عيشوا الواقع   و بلاش تضحكوا  علي  نفسكم  اكتر  من كدة !!

نحن هنا !!

يهجروك غصب عنك من بلدك !! .. ثم يرموك في أرض غير أرضك و تعيش حياة غير حياتك !! .. ثم يحاولوا و بأستمرار ان يذوبوا هويتك و لغتك و ثقافتك !! .. ثم يولد أجيال من بعدك يحلمون ببلدك القديمة و يحملون   أصرارك باعادة كل شئ .. ثم يستمروا و يستمروا في تهميشك !! .. ثم لا يعترفوا بلغتك و انها (مجرد لهجة تافهة) ! و ثقافتك انها (بربرية ) !! .. ثم في النهاية تكتشف انك مضحوك عليك و في مؤمرة عليك ياما   تنتن (تتنازل و تخرس ) او تنتن ( تتهمش ) !! .. ثم تكتشف انهم لا عايزين ليك يكون حضارة ولا ثقافة ولا لغة   و لا اي شئ فقط تكون حضارتهم هي السائدة و ثقافتهم   هي السائدة لغتهم هي السائدة !! ... انا  مواطن مصري  و  بكره القومية الغربية  العنصرية  

لا لتقسيم نيجيريا

الاسلام بالنسبة للوهابيين  و الاخوان  هو مشروع   !  مشروع   علي  رأيهم  و  أفكارهم لجمع  الدول  ذات الكثافة  السكانية  اسلامية  تحت حكم  الخليفة  ..  الكلام  شئ  لطيف و لكنه يتنافي  مع الواقع  تماما  و ان  اينما يكونوا   هم و  جمعاتهم و مليشياتهم و حركاتهم   سعوا  لتقسيم  الدول  و  لأجل  تطبيق الشريعة بها  !! ..  بالنسبة  لهم  فصل   و تقسيم الدول  هو أفضل  خيار  لأقامة الشريعة و  المشروع الاسلامي  ..  الحقيقة  هم  أدوات  الدول الاستعمارية  الجديدة  لتقسيم  الدول   لا  بواسطة الاحتلالات  الاجنبية  ولا  بالاسلحة الحديثة لكن من داخل  الدول  نفسها  او  تحت غطاء  الجهاد  و  شحن المجاهديين  ( الارهابيين) شرقا  و غربا  و جنوبا  و شمالا  في  الدول  للمجاهدة بها  و  من  ثم لتقسيمها  لمناطق  تحت سيطرتهم  مناطق  لا  و  تتتقسم  الدول  بهذة  الطريقة  ..  الحالات  كثيرة  و منها  الان  . الحالة  النيجيرية   يحدث بها  الأن  هذا السيناريو   فالشمال  النيجيري  ذات الكثافة  الاسلامية  يستغلون  الحركات  الوهابية  ذات الصلات بالقاعدة لفصل الشمال  عن الجنوب  المسيحي و الوثني  !!  و اشاعة الفوضي  في البلا

إعلان بشأن حقوق الأشخاص المنتمين إلى أقليات قومية أو إثنية وإلى أقليات دينية ولغوية

اعتمد ونشر علي الملأ بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 47/135 المؤرخ في 18 ديسمبر 1992 إن الجمعية العامة، إذ تؤكد من جديد أن أحد الأهداف الأساسية للأمم المتحدة، كما أعلنها الميثاق، هو تعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية والتشجيع على احترامها بالنسبة للجميع، دون تمييز بسبب العرق أو الجنس أو اللغة أو الدين، وإذ تعيد تأكيد إيمانها بحقوق الإنسان الأساسية وبكرامة الإنسان وقيمته، وبالحقوق المتساوية للرجال والنساء وللأمم كبيرها وصغيرها، وإذ ترغب في تعزيز إعمال المبادئ الواردة الميثاق، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، واتفاقية منع جريمة إبادة الأجناس والمعاقبة عليها، والاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية الاجتماعية والثقافية، والإعلان المتعلق بالقضاء على جميع أشكال التعصب والتمييز القائمين على أساس الدين أو المعتقد، واتفاقية حقوق الطفل، وكذلك الصكوك الدولية الأخرى ذات الصلة التي اعتمدت على الصعيد العالمي أو الإقليمي وتلك المعقودة بين الآحاد من الدول الأعضاء في الأمم المتحد