تحريم العقل و التفكير !
التفكير و إستخدام العقل و "تشغيل الدماغ" و مرورا بالفلسفة و المنطق و باقي العلوم اللي بتساعد علي إستخدام العقل و التفكير ، كل دول مكروهيين في الدين ؟!!!
لما حد يفكر و يطرح سؤال علي شيخ او شخص متدين يكون الرد الغالب " ان في حاجات ملهاش إجابة " و قي حاجات قال اية العقل البشري ميحملهاش انه يعرفها و يختم كلامه بالجملة الشهيرة " الله أعلم " للتهرب من الإجابة ،
لية الخوف من الإجابة او الرد ردود غير منطقية او التهرب او التملص من الإجابة او الرد و إغلاق الباب النقاش بجملة "الله أعلم " !!
لية دايما المفكريين و العلماء و أي شخص بيستخدم عقله بيعاديه المتدينيين و المشايخ بمختلف العصور و الأزمنة و حتي الأن ، لية بيتم تكفير و إغتيال و تشويه المفكريين و الأدباء و غيرهم في العصر الحديث ! .. و زمان الفلاسفة كان بيتم تكفيرهم و حرقهم و حرق كتبهم و كانوا بيتهضوا !!
لية بتجعلوا الدين عدو للعقل و التفكير و كأن الدين و الأديان عموما تشعر بأن العقل عدو قوي ووجوه و إستخدامه سيأثر عليهم و علي مكانتهم !..
متدينيين بيقولوا ان الله عرفوه بالعقل و في نفس الوقت لا يطلقوا العنان للعقل علشان " ميشككش المؤمن في إيمانه " لية العقل يشككه في ايمانه بالرغم انه من المقولات المشهور ان الله عرفوه بالعقل و من الأمثلة علي دة النبي إبراهيم .. لو كان العقل ضروري للوصول للحقيقة و الإيمان الحقيقي بالله و الدين ، لية بيتم قمعه و تهميشه و إستخدام النقل علي العقل و التبعية العمياء دون تفكير عن التفكير و التأمل في الصالح و الطالح في ما له خير علي الشخص و الدين و الناس و ما له ضرر عليهم ! ..بل بالعكس دايما بيتم قمع أصحاب العقول المفكرة و التنويريين و إطلاق سهام الكفر و الهرطة و الزندقة عليهم و من ثم تحليل دمهم و حرقهم و قتلهم .. هل فعلا بيقول الله أعلم في كل الأحوال علشان معندهوش إجابة او علم ديني كافي للرد ولا بيقول كدة حتي لا " يقع في المحظور " و
ببساطة هل الدين و العقل عدوان و قطبان لا يلتقيان ؟! و إذا إلتقيان لا يتم الإندماج بينهم بشكل حقيقي و فعليا وواقعيا ؟
لما حد يفكر و يطرح سؤال علي شيخ او شخص متدين يكون الرد الغالب " ان في حاجات ملهاش إجابة " و قي حاجات قال اية العقل البشري ميحملهاش انه يعرفها و يختم كلامه بالجملة الشهيرة " الله أعلم " للتهرب من الإجابة ،
لية الخوف من الإجابة او الرد ردود غير منطقية او التهرب او التملص من الإجابة او الرد و إغلاق الباب النقاش بجملة "الله أعلم " !!
لية دايما المفكريين و العلماء و أي شخص بيستخدم عقله بيعاديه المتدينيين و المشايخ بمختلف العصور و الأزمنة و حتي الأن ، لية بيتم تكفير و إغتيال و تشويه المفكريين و الأدباء و غيرهم في العصر الحديث ! .. و زمان الفلاسفة كان بيتم تكفيرهم و حرقهم و حرق كتبهم و كانوا بيتهضوا !!
لية بتجعلوا الدين عدو للعقل و التفكير و كأن الدين و الأديان عموما تشعر بأن العقل عدو قوي ووجوه و إستخدامه سيأثر عليهم و علي مكانتهم !..
متدينيين بيقولوا ان الله عرفوه بالعقل و في نفس الوقت لا يطلقوا العنان للعقل علشان " ميشككش المؤمن في إيمانه " لية العقل يشككه في ايمانه بالرغم انه من المقولات المشهور ان الله عرفوه بالعقل و من الأمثلة علي دة النبي إبراهيم .. لو كان العقل ضروري للوصول للحقيقة و الإيمان الحقيقي بالله و الدين ، لية بيتم قمعه و تهميشه و إستخدام النقل علي العقل و التبعية العمياء دون تفكير عن التفكير و التأمل في الصالح و الطالح في ما له خير علي الشخص و الدين و الناس و ما له ضرر عليهم ! ..بل بالعكس دايما بيتم قمع أصحاب العقول المفكرة و التنويريين و إطلاق سهام الكفر و الهرطة و الزندقة عليهم و من ثم تحليل دمهم و حرقهم و قتلهم .. هل فعلا بيقول الله أعلم في كل الأحوال علشان معندهوش إجابة او علم ديني كافي للرد ولا بيقول كدة حتي لا " يقع في المحظور " و
ببساطة هل الدين و العقل عدوان و قطبان لا يلتقيان ؟! و إذا إلتقيان لا يتم الإندماج بينهم بشكل حقيقي و فعليا وواقعيا ؟
تعليقات
إرسال تعليق