الله يكون في عونا والله

الله يكون في عونا  والله
 ثورنا علي مبارك و ظننا اننا نولنا العيش و الحرية و العدالة و الكرامة  فأنصدمنا بالمجلس العسكري  و ثورنا ضده و أكمل ما كان يفعله مبارك قتل الشباب و سحل البنات و رمي في القمامة الشهداء و أخيرا أبتلانا الله و أبتلي مصر بالاخوان ليسيروا علي درب مبارك و الطنطاوي فأستمروا في القتل و تصفية الشباب و الثورة و سحلوا و عذبوا و اهانوا الثوار و يصفون المعارضيين من يقول لا  لهم ,,

التاريخ سيذكر ان هذا الجيل من الشباب عاني طويلاً  و كثيرا  طوال العاميين و النص  و ما قبل ذلك  منذ ما بدأته شباب 6 أبريل منذ 2008 و ما قبله من المناضليين و حتي الأن عاني نت القتل  المجاني  و التعذيب في الشوارع و في قصر الرئاسة !! و سحلوا المعارضيين و سبوهم و كفروهم و جعلوهم و كأنهم شياطيين ملاعيين و سجنوهم في غياهب السجون
و التهمة لانهم يقولون لا  للأستبداد  لا يريدون العيش في استبداد سواء في العصر المباركي  او المجلس العسكري او الاخواني ,,,  لأنهم يقولون نعم  للعيش و الحرية و العدالة الأجتماعية و الكرامة الأنسانية  للأنسان ة المساواة بين المصريين !

  هذا الجيل  شاف الموت بعيونه  الخوف يخاف منه  لا خوف  لا رهبة  رصاص  لا غاز لا عصيان لا اي شئ يرهبوه  , الخوف يهرب من أمامهم  نحن تعودنا  علي كل ذلك و كل ذلك أبتغاء الخير و الصلاح للبلاد نحن نسعي للحرية  و لا نغشي أنسان لا لومة لائم  لا شئ سيوقفنا  حتي ننال ما نحن نحيا من أجله
مكمليين الثورة مكمليين ثورة ميدان التحرير و كل مياديين مصر  اليأس خيانة  لن نيأس  مهما فعلوا و يفعلوا و سيفعلوا فينا
الظالم شايف نعشه انا التابوت

مكمليين , الثورة مستمرة  حتي تحقيق أهدافها  كاملة ..

عيش  ... حرية ... عدالة أجتماعية .... كرامة أنسانية  ...

متمردون علي كل و اي مستبد ظالم دكتاتوري